قد يجد البعض نفسه يفكر بطؤيقة تقليدية اعتاد عليها في حل ما يواجهه من مشكلات أو اتخاذ بعض القرارات أو حتى قضاء وقت الفراغ أو مجاملة صديق في مناسبة شخصية

، وغالباً ما تصيب هذه الأساليب النمطية التقليدية الفرد بحالة من الملل نتيجة لتكرار نفس الأسلوب في التعامل مع أو جه حياته المختلفة ، والأمر لا يتطلب سوى محاولة التفكير بشكل غير تقليدي مع الالتزام بالقواعد والمعايير الحاكمة ، حتماً ستشعر أن آفاقاً جديدة من الحياة قد انفتحت أمامك ولم يعد المستحيل صعباً على التحقق .

          د العارف بالله